ربةٌ من أرباب العالم القديم،أختار القدر لعودتي أسواء الحظوظ، عدت بجسد أكرهه وأسئ معاملته،منسية متروكة وحيدة بين عوالم وطن المخدولين،حيث لا يؤذن بطئ صفحات كرأس فصلٌ في الجحيم، إلا بعد مرور رب الهلاك بظلاله السوداء، مؤذنّ لنا بفجر جديد من فصلٍ في الجحيم.
السبت، 30 أغسطس 2014
صلاة السكينة ......
لك اغتال قرابيني المسكينة تحت لمعان القمر مبتلة بزخات المطر ، لك ايتها الربة اسجد ، ولك احرر جسدي من كل ثقل ، لك احتفل ، انت انا ، عشتروت صغيرتك الملعونة ، حرريني ليلة الخصب ، لإعلن عن ولادة جديدة ، لعلى اخيرا اتصالح مع ارباب العالم السفلي ، اثمئتك الصغيرة اللذيذة ، جرديني ايتها الربة العظيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق