لطالما أورقه ذاك السؤال الملعون - ماجدوي وجوده في الحياة!
ببطء يحتضر بين جدران الكبث، بوسيدون يسلط صواعقه علي عقله
ملعونة صواعقه تلك ، مسخوطة بهمسات الممسوخين
يستشعر روحه تسقط أسفل الحياة، أسفل نهر الدموع، عالق أسفل قاع محيطات الظلام، هناك حيث الغفران لابجدي!؟.
يتجول بعينيه الغائرتين ناظرآ، يشهد لطف الانسان يقع، في أعمق هوة العفن المؤحلة ، بداخلها يعتق نبيذ البؤس.
تشربت أوردة جسده حرقة نبيذ العفن حتي الثمالة.
يصارع الاشواك باحثا عن تحقق أسطورة الزهرة الخارقة التي تنمو بين ظلال القبح، راجيا أن يصدف ميلاد معجزة الوجود.
وأثناء نزاعه المسثميث ، يجاهد لإطلاق صوت البراءة من بين براثن اللعنة ،
فلا أسمع له صوت ، إلا هسيس الحشرجة، منطلقة!
حشرجة الأحياء المحتضرون تصدح بصخبها بعيدا في سماء الهلاك.
ببطء يحتضر بين جدران الكبث، بوسيدون يسلط صواعقه علي عقله
ملعونة صواعقه تلك ، مسخوطة بهمسات الممسوخين
يستشعر روحه تسقط أسفل الحياة، أسفل نهر الدموع، عالق أسفل قاع محيطات الظلام، هناك حيث الغفران لابجدي!؟.
يتجول بعينيه الغائرتين ناظرآ، يشهد لطف الانسان يقع، في أعمق هوة العفن المؤحلة ، بداخلها يعتق نبيذ البؤس.
تشربت أوردة جسده حرقة نبيذ العفن حتي الثمالة.
يصارع الاشواك باحثا عن تحقق أسطورة الزهرة الخارقة التي تنمو بين ظلال القبح، راجيا أن يصدف ميلاد معجزة الوجود.
وأثناء نزاعه المسثميث ، يجاهد لإطلاق صوت البراءة من بين براثن اللعنة ،
فلا أسمع له صوت ، إلا هسيس الحشرجة، منطلقة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق