قلبي ينبض بهواك ، ابتسم لمغازلي ، ولذاك من يحاول استمالتي ، اخبرهم ان قلبي مملوك لك دون سؤاك ، يخبرونني اين هوا ذاك المحظوظ اللعين ؟
يقبع في قلبي ومخيلتي ، اذا ماذا تنتظرين؟
طفله وهوا يتمركز في مخيلتي لا استطيع هجر كليهما
لكنه لايرغبك ، نادم ولا يملك الوقت لك .
اذا مصيري الهيام .......
ربةٌ من أرباب العالم القديم،أختار القدر لعودتي أسواء الحظوظ، عدت بجسد أكرهه وأسئ معاملته،منسية متروكة وحيدة بين عوالم وطن المخدولين،حيث لا يؤذن بطئ صفحات كرأس فصلٌ في الجحيم، إلا بعد مرور رب الهلاك بظلاله السوداء، مؤذنّ لنا بفجر جديد من فصلٍ في الجحيم.
الأحد، 19 يناير 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما يكون هناك رجل تكتب عنه إمرأة بهذا الشكل فلا بد له أن يترك الدنيا خلفه بكل متاعها وينطلق يعدو الى تلك المرأة يرتمي في حضنها ويغفو كطفل صغير وهو قابض بكفه الصغير على نهدها وبشفتيه على حلمة نهدها وقتها فقط سيشعر وهو مع تلك المرأة أن الدنيا تحت قدميه وأن الجنة بين يديه
ردحذفمع تحياتي