الأحد، 19 يناير 2014

هيام

قلبي ينبض بهواك ، ابتسم لمغازلي ، ولذاك من يحاول استمالتي ، اخبرهم ان قلبي مملوك لك دون سؤاك ، يخبرونني اين هوا ذاك المحظوظ اللعين ؟
يقبع في قلبي ومخيلتي ، اذا ماذا تنتظرين؟
طفله وهوا  يتمركز في مخيلتي لا استطيع هجر كليهما
لكنه لايرغبك ، نادم ولا يملك الوقت لك .
اذا مصيري الهيام .......

هناك تعليق واحد:

  1. عندما يكون هناك رجل تكتب عنه إمرأة بهذا الشكل فلا بد له أن يترك الدنيا خلفه بكل متاعها وينطلق يعدو الى تلك المرأة يرتمي في حضنها ويغفو كطفل صغير وهو قابض بكفه الصغير على نهدها وبشفتيه على حلمة نهدها وقتها فقط سيشعر وهو مع تلك المرأة أن الدنيا تحت قدميه وأن الجنة بين يديه
    مع تحياتي

    ردحذف