ربةٌ من أرباب العالم القديم،أختار القدر لعودتي أسواء الحظوظ، عدت بجسد أكرهه وأسئ معاملته،منسية متروكة وحيدة بين عوالم وطن المخدولين،حيث لا يؤذن بطئ صفحات كرأس فصلٌ في الجحيم، إلا بعد مرور رب الهلاك بظلاله السوداء، مؤذنّ لنا بفجر جديد من فصلٍ في الجحيم.
الثلاثاء، 15 أبريل 2014
ويتسالون لما عالم الموت يستهويني
في خضم ضعفي و وهني أنتظر وجودك الثابت ، لكن كبريئاك تقف حائلاً امام مناجاتي ، في النهاية لايتبقي لي شئ الا الخيبة والوحدة الابدية الموسومة في قدري ، طويلة الليالي الحزينة ، أعتذر لكن أومن ان في الحب لاوجود لكلمة (أسف ) ولا وجود لكبرياء الموهومين .....
حبه لها هو كبرياءه
ردحذفوحبها له هو كبرياءها