ربةٌ من أرباب العالم القديم،أختار القدر لعودتي أسواء الحظوظ، عدت بجسد أكرهه وأسئ معاملته،منسية متروكة وحيدة بين عوالم وطن المخدولين،حيث لا يؤذن بطئ صفحات كرأس فصلٌ في الجحيم، إلا بعد مرور رب الهلاك بظلاله السوداء، مؤذنّ لنا بفجر جديد من فصلٍ في الجحيم.
الاثنين، 15 ديسمبر 2014
يا ذا العطا يا ذا السخا اسق العطاش تكرما ما كل من ذاق الصبابة مغرم
وانا لا املك امام العظمة الا ان ينساب جسدي معلنا عن استحواذ كامل ، لعبث الخلود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق