ربةٌ من أرباب العالم القديم،أختار القدر لعودتي أسواء الحظوظ، عدت بجسد أكرهه وأسئ معاملته،منسية متروكة وحيدة بين عوالم وطن المخدولين،حيث لا يؤذن بطئ صفحات كرأس فصلٌ في الجحيم، إلا بعد مرور رب الهلاك بظلاله السوداء، مؤذنّ لنا بفجر جديد من فصلٍ في الجحيم.
الاثنين، 15 ديسمبر 2014
يا ذا العطا يا ذا السخا اسق العطاش تكرما ما كل من ذاق الصبابة مغرم
الخميس، 27 نوفمبر 2014
عشتروت أبنة الهلاك
أسراري الصغيرة جد ملعونة ، مسوخ متحولة ، تظل مسوخي الرقيقة أخاف عليها حين تتحول لقبح يكشر الانياب عن واقع مؤلم ، يكسر عنق اولائك القريبين البعيدين ، لا اسعى لجرح أحدهم ، فقط أعلن عن وجودي المشوه الفظ ، لا أكترث مما ستالفه ايها القارئ معتقدا في دواخلك الرثة انه صنف دعارة ملوث بصياغة جيدة .
المسألة شفافة ، أملك وجها واحدا جد قبيح ، ولا أضع الأقنعة ، مشاعر تساورني ، وتغادرني مسرعة ، تصالحت مع بعضها وبقيتها أستمتع بانتهاكه لما تبقي من عوالمي ............
الجمعة، 31 أكتوبر 2014
النساء الحقيقات ♡
السبت، 20 سبتمبر 2014
فصل من سيمفونية الاستحضار ...
السبت، 30 أغسطس 2014
الجمعة، 29 أغسطس 2014
في شفتيك حزني
اصرخ ، لكن لا تلعن عالم المحتجين
الخميس، 15 مايو 2014
أحلام تحرس ثروتها - رضوى فرغلي
الجمعة، 2 مايو 2014
عندما رحلت جنيتي الساحرة
الاثنين، 28 أبريل 2014
مقتل حياة .....
الثلاثاء، 22 أبريل 2014
السبت، 19 أبريل 2014
من خبايا عوالمي .....
أنتفض بقوة ، معلنة عن مجئ ذاك البعبع ((الوجع )) ، استشعر وجوده القوي ، يمر ذاك المشهد مئات المرات وكل مرة أخضع له وانتفض بقوة مؤلمة ، كعادته مخلفاً في عوالمي تشوهاً إضافيا ، ذاك الشريان العظيم كنهر خالد ممتد على طول يدي اليسرى ، بهذو يعلن عن موسم فيضان نهر الدم المقدس ، في عالمي ينبض بقوة منأجياً حرقة الوجع أن تترحم وتتلطف بي ، حرقة الوجع حية تتجسد في خلايا جسدي الرهين ، وتتحول لواقع مدمي حزين .
انتفاضة وهزة قوية لجسدي ، تشير مخبرة انني مستيقظة ، إذا لماذا لايكف ذاك الشريان ذو النبض الملعون العبث بعقلي !.......
الثلاثاء، 15 أبريل 2014
السبت، 12 أبريل 2014
الاثنين، 20 يناير 2014
موسيقتي الملعونة
هل من المفجع كم أتمني الاختفاء! التحلل لجزئيات ، ينثر ذاك الرماد الاسود المتبقي في الهواء الملوث بخفايا حضارتنا البشعة ، الانتهاء والتجرد بكل بساطة ، حيث النسيان، ولا يعود خيالي البائس الى الذاكرة الملعونة .
اصغي لصخب تلك الموسيقي .....
اترك جسدي ليطفو بخفة الكائن السمائي ، بينما عوالمي ثتير اشد التساؤلات إخافة في عقلي.
تلك القبضة المحكمة تكبل يدي ، كلعنة أزلية لامفر منها ...... لعنة ترغبني في الحياة تأرة ، اما في باقي الاحيان اعشق هجرها والهروب لذاك الملاذ السرمدي .
المسخ الرهيب ، يرتدي لكل يوم قناع جديد ، مكشرا عن ابتسامة الابله الشنعاء ، وحده يعلم سر هذه الابتسامة ، فهي دليل تمكنه من دخول جنة العقلاء .
ذاك الصخب الملعون الصادر من تلك الجيثارة، يأسر قلبي ، يهبط به الى ظلال العالم السفلي ، حيث الوحدة رفيقي ومناجاتي.
اطوف هائمة في اعماق الغابة السوداء ، في كل مرة اسمتع فيها لموسيقتي الملعونة ، لعلكم لا تدركون ...!
هنا تكمن السعادة ، أطلق العنان لذاك الاحتقار ليظهر علانية ليسخطكم ايها الكائنات الجميلة المثالية ....
كم أمقت مثالياتكم المضجرة ...
ارفض التحلل من هويتي ، فلم يتبقي مني الي مسخي الهادي الراكن الي الاستسلام ، نام ياصغيري ، نام ، غدا سيعلن على امتداد نهار جديد لهذه البشرية المقيتة، حيث نشحذ سيوفنا ونعلن الحرب على تلك الطواحين البلهاء.
الأحد، 19 يناير 2014
هيام
قلبي ينبض بهواك ، ابتسم لمغازلي ، ولذاك من يحاول استمالتي ، اخبرهم ان قلبي مملوك لك دون سؤاك ، يخبرونني اين هوا ذاك المحظوظ اللعين ؟
يقبع في قلبي ومخيلتي ، اذا ماذا تنتظرين؟
طفله وهوا يتمركز في مخيلتي لا استطيع هجر كليهما
لكنه لايرغبك ، نادم ولا يملك الوقت لك .
اذا مصيري الهيام .......