ربةٌ من أرباب العالم القديم،أختار القدر لعودتي أسواء الحظوظ، عدت بجسد أكرهه وأسئ معاملته،منسية متروكة وحيدة بين عوالم وطن المخدولين،حيث لا يؤذن بطئ صفحات كرأس فصلٌ في الجحيم، إلا بعد مرور رب الهلاك بظلاله السوداء، مؤذنّ لنا بفجر جديد من فصلٍ في الجحيم.
الثلاثاء، 22 أبريل 2014
قليل من العته الجيد .
في نخب أرواح الماضي ، بعد ان مللت مناجأة المستقبل ........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق