الثلاثاء، 15 أبريل 2014

ويتسالون لما عالم الموت يستهويني

في  خضم  ضعفي و وهني أنتظر وجودك الثابت ، لكن كبريئاك تقف حائلاً امام مناجاتي ، في النهاية لايتبقي لي شئ الا الخيبة والوحدة الابدية الموسومة في قدري ، طويلة    الليالي الحزينة ، أعتذر لكن أومن ان في الحب لاوجود لكلمة (أسف ) ولا وجود لكبرياء الموهومين .....



هناك تعليق واحد: